قالوا

 يعيش الجميع اليوم عصر الثورة المعلوماتية التي تنتشر فيها الأفكار و المعلومات بسرعة و سهولة من و إلى أي بقعة من بقاع العالم، و لكن ما فائدة هذا الكم الهائل من المعلومات في ظل هيمنة رأي واحد و فلسفة واحدة على نوعية هذه المعلومات، و أعني بذلك الولايات المتحدة الأمريكية التي تعكس بمثل هذه الأفعال حقيقة العالم الذي تمثله و تريد في نفس الوقت.

الأستاذ علي السكري
من الذي صام؟ الدرازيون أم النعيميون؟   |    في ذمة الله الشَّابة زهراء عبدالله ميرزا صالح   |   ذمة الله تعالى الحاجة جميلة حسن عبدالله    |   على السرير الأبيض الحاج خليل إبراهيم البزاز أبو منير    |   برنامج مأتم الجنوبي في ذكرى ولادة السيدة الزهراء    |   في ذمة الله حرم الحاج عبدالله سلمان العفو (أم ياسر)   |    في ذمة الله الطفلة زهراء جابر جاسم عباس   |   نبارك للأخ الطالب محمد حسن علي ثابت حصوله على الماجستير في إدارة الأعمال    |   رُزِقَ الأخ عبدالله علي آل رحمة || كوثر || 12/12/2021   |   دورة تغسيل الموتى    |   
 
 الصفحة الرئيسية
 نبذة تاريخية
 أنشطة وفعاليات
 مقالات
 تعازي
 شخصيات
 أخبار الأهالي
 إعلانات
 النعيم الرياضي
 تغطيات صحفية
 ملف خاص
 خدمات الشبكة
 المكتبة الصوتية
 معرض الصور
 البث المباشر
 التقويم الشهري
 أرسل خبراً
 اتصل بنا
 
مقالاتالسيد محمود الغريفي
 
جديد الحديث عن فاجعة سامراء الثانية
سيد محمود الغريفي - 2007/07/18 - [الزيارات : 4577]

جديد الحديث عن فاجعة سامراء الثانية

التزمنا الصمت وما التزموه..عملنا بـ(الأخلاقية) وما عملوا بها. كان خيارنا في كل محطة (وجع) الهدوء.. وكانت سيرتهم وديدنهم (الحقد) و(العنف) و(الطائفية) و(القتل) وقل ما شئت من ذمائم الأخلاق، فلربما تسكن بعض الألم الذي صنعوه بنا بالعودة مرة أخرى لهتك ما حفظ من الروضة العسكرية المطهرة.. لكي
يقضوا على بعض الأثر الذي بقي من التفجير الأول.. هذا بعض ما يمكن تأطيره ونحن نعيش ذكرى استشهاد الإمام الهادي(ع) ولا نتمكن من زيارته في هذه المناسبة.. إلا أننا سنكرر ما كتبناه حول الذكرى السنوية الأولى
لفاجعة سامراء:

إن هذه المؤامرة لن تحول دون زيارتهم بل سنزورهم بأشد ما تكون عليه رسوم الزيارة.. وهنا نقترح لهذه المناسبة:

1 -  يوما احيائيا صاخبا تحتشد فيه الجماهير في الفضاء الطلق لتزور الإمام الهادي(ع) من بعد وترثيه بالعزاء واللطم وتندد بالجريمة النكراء من هتك الروضة المطهرة في سامراء في المرة الأولى محرم 1427للهجرة والمرة الثانية في جمادى
1428للهجرة.

2  - طبع بوستر خاص مفجع بالحادثتين وتوزيعه بكميات كبيرة في المساجد والحسينيات والمحلات ومختلف الأمكنة بحيث يبقى واضحا وجليا للجميع هذا الحدث المفجع.

3  - عمل قرص خاص بالفاجعة وتوزيعه ما أمكن على كافة المؤمنين والمؤمنات.

4  - عمل كتاب يوثق العاطفة البحرانية لهذه الفاجعة وتوزيعه خارج البحرين.

5  - حث من يمكنه من المؤمنين والمؤمنات على شد الرحال إلى أقرب نقطة من سامراء وذلك لأجل القيام بأقل الواجب نحو تلك العتبة المقدسة.

هذا ونسأل الله التوفيق.

طباعة : نشر:
 
يرجى كتابة التعليق هنا
الاسم
المدينة
التعليق
من
رمز التأكيد Security Image
 
جميع الحقوق محفوظة لشبكة النعيم الثقافية © 2003 - 2024م